وجدت غنائم الإسلام نهبا

وَجَدتُ غَنائِمَ الإِسلامِ نَهباً

لِأَصحابِ المَعازِفِ وَالمَلاهي

وَكَيفَ يَصُحُّ إِجماعُ البَرايا

وَهُمُ لا يَجمَعونَ عَلى الإِلَهِ

تُنازِعُني إِلى الشَهواتِ نَفسي

فَلا أَنا مُنجَحٌ أَبَداً وَلا هي