وقد أمرنا بفكر في بدائعه

وَقَد أَمَرنا بِفِكرٍ في بَدائِعِهِ

وَإِن تَفَكَّرَ فيهِ مَعشَرٌ لَحَدوا

وَأَهلُ كُلِّ جِدالٍ يُمسِكونَ بِهِ

إِذا رَأوا نورَ حَقٍّ ظاهِرٍ جَحَدوا

حَوادِثُ الدَهرِ أَملاكٌ لَها قَنَصٌ

وَالإِنسُ وَحشٌ فَقَد أَزرى بِها الطَرَدُ