يا كند ما خلت السكون تحركت

يا كِندَ ما خِلتُ السُكونَ تَحَرَّكَت

بَعدَ السُكونِ وَلا أَخوها السَكسَكُ

نُوَبٌ فَرَسنَكَ لا يَروقُ عُيونَها

حُلَلٌ تَلوحُ كَأَنَّهُنَّ الفِرسَكُ

حِقدُ الزَمانِ حَسيكَةٌ في صَدرِهِ

فَلِذاكَ أَرزاقُ الكِرامِ تُحَسَّكُ