يا ليت شعري وكم من منية قدرت

يا لَيتَ شِعري وَكَم مِن مُنيةٍ قُدِرَت

وِفقاً وَأُخرى أَتى مِن دونِها القَدَرُ

وَمُضمَرِ الكَشحِ يَطويهِ الضَجيعُ لَهُ

طَيَّ الحِمالَةِ لا جافٍ وَلا فَقِرُ

لَهُ شَبيهانِ لا نَقصٌ يَعيبُهُما

بِحَيثُ كانا وَلا طولٌ وَلا قِصَرُ