ألا يا غرة السعد

أَلا يا غُرّةَ السَعدِ

وَقُرّةَ ناظِرِ المَجدِ

وَمَوالايَ الَّذي مازا

لَ يَسحَبُ حُلَّةَ الحَمدِ

لِعَبدِكَ هِمَّةٌ هامَت

بِرَكضِ الضُمَّرِ الجردِ

وَيَرغَبُ ضارِعا مِنها

إِلى عَلياكَ في الوَردِ

وَإِن تَقبضهُ مِن عَبدٍ

تَمُنُّ بِهِ عَلى عَبدِ