تم له الحسن بالعذار

تَمَ لَهُ الحُسنُ بالعَذار

وَاقتَرنَ اللَيلُ بِالنَهارِ

أَخضَرُ في أَبيَضَ تَبَدّى

ذَلِكَ آسي وَذا بَهاري

فَقَد حَوى مَجلسي تَماما

إِن تَكُ مِن ريقِهِ عُقاري