حسدت كتابي على فوزه

حَسَدتُ كِتابي عَلى فَوزِهِ

بإِبصارهِ الغُرّةَ الزاهِرَهْ

فَيالَيت شَخصي يَكون الكِتاب

فَتلحَظُهُ المُقلَةُ الساحِرَهْ