لله در الحب ماذا يصنع

لِلَّهِ دَرُّ الحُبِّ ماذا يَصنَعُ

يَعنو لَهُ مَلِكُ الزَمانِ وَيَخضَعُ

لِلحُبِّ سُلطانٌ عَظيمٌ شانُهُ

مَهما يَقُل قَولاً فَقَلبي يَسمَعُ

إِن يغرِ بِالهِجرانِ مالِكُ مُهجَتي

أُقبِل إِلَيهِ بِحالَتي أَتَضَرَّعُ

ماذا اِنتَفَعتُ بِحالَتي عِندَ الهَوى

حالُ الهَوى أَبَداً أَجَلُّ وَأَرفَعُ