لم تصف لي بعد وإلا فلم

لَم تَصفُ لي بَعدُ وَإِلّا فَلِم

لَم أَرَ في عُنوانِها جَوهَرَهْ

دَرَت بِأني عاشِقٌ لاسمِها

فَلَم تُرَد لِلغَيظ أَن تَذكُرَهْ

قالَت إِذا أَبصَرَهُ ثابِتا

قَبّلهُ وَاللَهِ لا أَبصَرَهْ