لو كان قلبي عن الأشغال منتزحا

لَو كانَ قَلبي عَنِ الأَشغالِ مُنتَزِحاً

نادى لِفَقدِ حَبيبِ النَفسِ وَاِحرَبا

لَكِنَّما شُغلُهُ بِالمَجدِ مُجتَهِداً

يُلهيهِ عَن حُبِّهِ من بانَ أَو قَرُبا