ولي نثرة ما أبصرت عين ناظر

وَلي نَثرَةُ ما أَبصَرَت عَينُ ناظِرٍ

كَصُنعِ لَها صُنعاً وَلا سَردها سَرداً

تَلاحَمَ مِنها سَردُها فَكَأَنَّما

عُيونُ الدَبا في الأَرضِ تَجرُدها جَردا