لاح لي في الرياض نور الشقيق

لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ

فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ

ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ

عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ