لقد راعني بدر الدجى بصدوده

لَقَد راعَني بِدرُ الدُجى بِصدودِهِ

وَوَكَّلَ أَجفاني برعيِ كَواكِبِهِ

فَيا جَزَعي مَهلاً عَساهُ يَعودُ لي

وَيا كَبِدي صَبراً عَلى ما كَواكَ بِهِ