ما شبح يعجب من رآه

ما شَبَحٌ يُعجِبُ مِن رَآهُ

صُفرَتُهُ تُخبِرُ عَن ضَناه

يَبكي بِجَفنٍ غائِبٍ كَراه

أَدمُعُه تَزيدُ في قُواه

مُعذّبُ اللَيلِ إِلى ضُحاهُ

تَلهبُ نارُ الشَوقِ في حَشاه