مصيب مواقع التدبير ظلت

مُصيبُ مَواقع التَدبيرِ ظَلّت

مَقاليدُ التَجارُبِ عِندَ رائِه

وَيَرمي بِالعَزيمَةِ لَيسَ يُدرى

أَعَزمٌ أَم حُسامٌ في مَضائِه

وَيَبلُغُ في بَديهِ الرَأي ما لا

يُحيطُ بِهِ المُحنّكُ في اِرتيائِه