وما المرء في دنياه إلا كهاجع

وَما المَرءُ في دُنياهُ إِلّا كَهاجِعٍ

تَراءت لَهُ الأَحلامُ وَهيَ خَوادِعُ

ينعِّمُهُ طَيفٌ مِنَ اللَهوِ باطِلٌ

وَيُوقِظُهُ نَومٌ مِنَ الدَهرِ فاجِعُ