وما ضم شمل الأنس يوما كنرجس

وَما ضَمَّ شَملَ الأُنسِ يَوماً كَنَرجِسٍ

يَقومُ بَعُذرِ اللَهوِ مِن خالِعِ العُذرِ

فَأحداقُهُ أَحداقُ تِبرٍ وَساقُهُ

كَقامَةِ ساقٍ في غَلائِلِهِ الخُضرِ