ونبئتها يوما ألمت بجنة

وَنبّئتُها يَوماً أَلَمّت بِجَنَّةٍ

تَنَزّه طَرفاً في الأَزاهيرِ وَالخُضَر

فَأَبصَرَ رَبُّ الباغِ رُمّانَ صَدرِها

فَقالَ اِطرَحيهِ عَنكِ يا لِصَّةَ الشَجَر

فَناداهُ نورُ الجِلّنارِ بِخَدِّها

كَذَبتَ فَهَذا النُورُ أَطلَعَ ذا الثَمَر