يا بؤس للدهر أي خطب

يا بُؤسَ لِلدَهرِ أَيّ خَطبٍ

وَهابَهُ الدَهرُ في اِبنِ حامد

قَدِ اِستَوى الناسُ إِذ تَولّى

فَما تَرى مَوقِفاً لِحامِد

يَبكي عَلى فَقدِهِ ثَلاثٌ

العِلمُ وَالزُهدُ وَالمَحامِد