ثواي به ما بي أسى وصبابة

ثَوايَ بِهِ ما بي أَسىً وَصَبابَةٌ

طواها فباتَ البَينُ عنها يُترجِمُ

فهاجِرُني أَودى بِحُسن تَبَصُّري

وذا جَلَدي نَهبٌ لَدَيهِ وَمَغنَمُ

لِيَهنِهِم مَثوى الضُلوعِ فإِنَّهُ

سَليمٌ عَلى حُكم الصَبابَة مُسلِمُ

فَإِن يَكُ تَعذيبُ المُتَيَّمِ في الهَوى

فإِنَّ فُؤادي في هواهُم مُنَعَّمُ