حق البراعة أن تلقي أزمتها

حقُّ البراعةِ أَن تُلقي أَزِمَّتَها

وَلا تُقِلُّ طُروسٌ بَعدَهُ قَلَما

كأنَّ القَريضَ عُقودُ الدُرِّ رائقةً

فعادَ سِلكاً مِن الحَصباءِ مُنتظِما

يا قاضِيَ القصرِ ما أبقَت قَصائِدُكُم

لِكُلِّ نابِغَةٍ فَضلاً وَلا حِكَما