آمنت بالمعجز والعجز

آمَنتُ بِالمُعجِزِ وَالعَجزِ

فَفُزتُ بِالمَطلَبِ وَالكَنزِ

وَأَصبَحَ السئِبُ عَن كُلَّ مَح

روزٍ مِنَ الأَكوانِ في حَرَزي

فلا أَرى في الكَونِ حُبّاً سِوى

حَيّي وَلا عِزّاً سِوى عَزّي

يَشهَدُ بِالصِدقِ لِقَولي فَتىً

حَلَّ بِحَلِّ العَقدِ مِن رَمزي

وَكُلُّ مَن غُيِّبَ عَن مَشهَدِ ال

حَقِّ بِأَهلِ الصِدقِ يَستَهزي