أأروم طاعة من ملكت وحاله

أَأَرومُ طاعَةَ مَن مَلَكتُ وَحالُهُ

حالي وَأُعصي مالِكَ المُلّاكِ

وَأَعُدُّ نَفسي بِالحَجيجِ لِبَيتِهِ

دَعوى وَأَرفُضُ سُنَّةَ السَلّاكِ

وَأَقولُ إِنّي في هَواهُ مُوَحِّدٌ

وَلَدَيَّ أَشراكٌ مِنَ الإِشراكِ