أراقبه خوفا وأرجو مع الحيا

أُراقِبُهُ خَوفاً وَأَرجو مَعَ الحَيا

وَأَشتاقُ أُنساً وَهوَ فيهِ يَقيني

وَأَشهَدُهُ في غَيبَتي بِحُضورِهِ

بِغَيرِ حِجابٍ في عُيونِ عُيوني