أراقبه في حالة الخوف والرجا

أراقِبُهُ في حالَةِ الخَوفِ وَالرَجا

وَأَصبِحَ بَينَ الحالَتَينِ كَما أَمسي

إِذا قَبَضتَني دونَهُ وَحشَةُ الحَيا

دَعاني إِلَيهِ الشَوقُ في بِسطَةِ الإِنسِ

وَأَصبَحَ قَلبي مُستَقَرّاً يَقينُهُ

بِمَشهَدِهِ القُدسِيِّ في كَوني الحَسِيِّ