أرى مشهدي بي منك عنك خصني

أرى مَشهَدي بي مِنكَ عَنكَ خَصَّني

عَلى أَنَّهُ بَينَ الأَنامِ عُمومُ

وَلي مِنكَ غَيبٌ في تَصَحُّحِ رُؤيَتي

وَكُلُّ حَديثي في هَواكَ قَديمُ