أطعت أمر الهوى فيكم بمعصيتي

أَطَعتُ أَمرَ الهَوى فيكُم بِمَعصِيَتي

مِن غَيرِ ما غِرَّةٍ عَنكُم نُهى الناهي

المالُ وَالجاهُ عِندي في مَحَبَّتِكُم

مَن ذا يَزهَدُني في المالِ وَالجاهِ

وَهَل يُغَيِّرُ لُبّي عَنكُم سَفَهُ ال

لاحي وَحُبّي لَكُم وَاللَهِ في اللَهِ