أمي الشريعة والمقيم لها أبي

أُمّي الشَريعَةُ وَالمُقيمُ لَها أَبي

وَبَنو بَنيها كُلُّهُم إِخواني

أَأَعَزُّ والِدَتي وَأَنكُرُ والِدي

وَإِلى عَدايَ أَفُرُّ مِن أَعواني

وَأَفُرُّ مِن أُنسي إِلى وَحشِ الفَلا

إِن كُنتُ ذاكَ فَلَستُ بِالإِنسانِ