أي طب لداء دار حماها

أَيُّ طَبٍّ لِداءِ دارٍ حِماها

وِردُهُ يورِدُ الحِمامَ الطَبيبا

وَلِذا ذاتُها فَتَيكينُ آلا

مٍ وَلَولا الآلامُ لَم تَلقَ طيبا

وَالَّذي تَقتَنيهِ مِنها وَلَم

تَسلُبُهُ فيها مِنهُ تُرى مَسلوبا