بصري أراني النور نارا والضحى

بَصَري أَراني النورَ ناراً وَالضُحى

لَيلاً وَفي جَهَتي مُحيطُ جِهاتي

فَالنُطقُ مِنهُ بِالنَداءِ أَبانَ لي

ما كانَ عَنّي خارِجاً في ذاتي

فَلِذاكَ لَم يَكذِب فُؤادي ما رَأى

إِثباتَهُ مَنفىً صِفاتِ