تسننت في عشقي له وهو شيعة

تَسَنَّنتُ في عِشقي لَهُ وَهوَ شيعَةٌ

لَغَيرِيَ فيما يَبتَغيهِ مُريدُ

وَأَصبَحتُ في بَحرِ الصَبابَةِ خالِداً

لِأَنَّ غَرامي في هَواهُ يَزيدُ