تفرق عني العاذلون وأجمعوا

تَفَرَّقَ عَنّي العاذِلونَ وَأَجمَعوا

عَلى أَنَّ سُلواني هَواكَ مَحالُ

وَلَو وَجَدوا وَجدي عَلَيكَ لِأَيقَنوا

بِأَنَّ هُدى السالينَ عَنكَ ضَلالُ