رفضت سنة أهل الزهد معتمدا

رَفَضتُ سُنَّةَ أَهلِ الزُهدِ مُعتَمِداً

لِيَرغَبَ الغَمرُ عَن ديني بِدُنيائي

وَرُحتُ في طَيِّ نَشرِ اللَهوِ مُستَتِراً

عَن ناظِرٍ أَكَمَهٍ عَن نورِ مَعنائي

وَفي خَفائي بَدا لي بِالتَنَعُّمِ في

دارَيَّ مِن غَيرِ إِثمٍ أَمرُ مَولائي