علق الفؤاد بحب ظبي لاعب

عَلِقَ الفُؤادُ بِحُبِّ ظَبيِ لاعِبٍ

عَلِقَت بِقَلبي مِنهُ نارُ غارامِهِ

فَتّانَ يُؤيسُني بِقَسوَةِ قَلبِهِ

مِنهُ وَيُطمِعُني بِلينِ قَوامِهِ

أَدنو فَيُبعِدُني بِغَيرِ جِنايَةٍ

مِنّي وَيُكَلِّمُني بِسوءِ كَلامِهِ

وَأُعَقِّدُ الأَيمانَ في صَبري عَلى

سَلوانِهِ فَيَحِلُّها بِسَلامِهِ