مازال يخفيني الغرام بحبكم

مازالَ يُخفيني الغَرامُ بِحُبِّكُم

حَتّى خُفيتُ بِهِ عَنِ الأَوهامِ

وَفَنَيتُ حَتّى لَهُ تَصَوَّرَني الفَنا

لَم يَدرِ أَينَ أَنا وَفيهِ مُقامي