ما زلت أنكر بعد عرفان الهوى

ما زِلتُ أُنكِرُ بَعدَ عِرفانِ الهَوى

عِندَ الوُشاةِ عَلى الهَوى عِرفاني

وَأُبَيِّنُ عَن وَلَهي بِهِ وَلَهاً لَهُم

حَتّى كَتَمتُ الحُبَّ عَن كِتماني