متى ادعيت وصولا بالغرام ولي

مَتى اِدَّعَيتُ وُصولاً بِالغَرامِ وَلي

فِيَّ اِختِيارٌ فَإِنّي عَنهُ مُنقَطِعُ

وَهَل يَنالُ مَقامُ الواصِلينَ بِهِ

صَبٌّ وَلَم يَفنَ مِنهُ اليَأسُ وَالطَمَعُ