من سره الإحسان منه وساءه

مَن سَرَّهُ الإِحسانُ مِنهُ وَساءَهُ

قَولُ الإِساءَةِ كانَ عَبداً مُؤمِناً

وَمَن اِرتَأى لِيَرى الهُدى مِن رَبِّهِ

بِكِتابِهِ أَلفاهُ فيهِ مُبَيِّناً

وَمَن اِستَسَنَّ الرَفضَ لِلأَهوا

ءِ وَاِتَّبِعِ الإِمامَ الحَقَّ جانِبَهُ الخَنا