ولولا لجام الطالبيين في فمي

وَلَولا لَجامُ الطالِبِيّينَ في فَمي

لِاَعرَبتُ عَن إِعجامِ حالِ اِبنِ مُلجَمِ

وَأَبدَيتُ مَخفِيَّ الهُدى في ضَلالِهِ

وَأَذعَنَ بِالتَسليمِ لي كُلُّ مُسلِمِ

وَمَن لِيَ عَن سُؤالٍ يُريدُ حَياتَهُ

بِدَعوَةِ ظَنٍّ في مَقامِ التَفَهُّمِ