ولو لم يعدني طيف لمياء في القلى

وَلَو لَم يَعُدني طَيفُ لَمياءَ في القِلى

وَأَلطافُها عِندَ المُحِبّينَ لا تُحصى

لَمّا هَدَيتُ نَفسي إِلَيها وَلا سَرَت

مِنَ المَسجِدِ الأَدنى إِلى المسجِدِ الأَقصى