وما زلت أنهى النفس عن طاعة الهوى

وَما زِلتُ أَنهى النَفسَ عَن طاعَةِ الهَوى

وَلِلنَفسِ عَن أَمرِ الصَبابَةِ أَردَعُ

وَتابَعتُ أَمرَ العَقلِ حَتّى إِذا لَكُم

دَعاني الهَوى أَضحى لِيَ العَقلُ يَتَّبِعُ