إنى أبى الله أن أموت

إنى أبى الله أن أموت وفي

صدري همٌ كأنه جبل

يمنعني لذة الشراب وإن

كان قطابا كأنه العسل

حتى أرى فارس الصموت على

أكساء خيلٍ كأنها الإبل

لا تحسبني محجلاً سبط الـ

ـساقين أبكي أن يظلع الجمل

إني امرؤٌ من تنوخ ناصره

محتملٌ في الحروب ما احتملوا