قليتك فاقليني فلا وصل بيننا

قَلَيتُكِ فَاِقلِيني فَلا وَصلَ بَينَنا

كَذَلِكَ مَن يَستَغنِ يَستَغنِ صاحِبُه

خَليلٌ بَدا لي النُّصحُ مِنهُ فَلَم أَكُن

لِأَصرِمَهُ ما سَوَّغَ الماءَ شارِبُه

عَصاني فَما لاقى الرَشادَ وَإِنَّما

تَبَيَّنُ عَن أَمرِ الغَوِيِّ عَواقِبُه