ألا تلك العمود تصد عنا

أَلا تِلكَ العَمودُ تَصُدُّ عَنّا

كَأَنّا في الرَخيمَةِ مِن جَديسِ

لَحى الرَحمَنُ أَقواماً أَضاعوا

عَلى الوَعواعِ أَفراسي وَعيسي

وَنَصبُ الحَيِّ قَد عَطَّلتُموهُ

وَنَقرٌ بِالأَثامِجِ وَالوُكوسِ