فرد على الفؤاد هوى عميدا

فَرَدّ عَلى الفُؤادِ هَوىً عَميداً

وَسوئِلَ لَو يَبينُ لَنا السُّؤالا

وَقَد نُغَنّي بِها وَنَرى عُصوراً

بِها يَقتَدنَنا الخردُ الخدالا