ولو كنت ذا عقل رجحت ولم تكن

وَلَو كُنتَ ذا عَقلٍ رَجَحتَ وَلَم تَكُن

لِتَبطَرَ بِالنَعما وَلَو نِلتَ مَرْغَبا

فَيا غَضّ نَبتٍ حَرَّكتهُ مِنَ الصّبا

نَفيحةُ ريحٍ فَالتَوى مُتَقَلِّبا

مَتى كُنتُ عَدلَ الطودِ مِن آلِ مالِكٍ

وَهَل ضَرعٌ شَختٌ يُعادِلُ أَغلَبا