لله ما خلد الأمحاض في خلدي

للَه ما خلد الأمحاض في خلدي

لمن غدا والندى كالروح والجسد

للأوحدي أبي الجيش الذي ظفرت

منه بأنفسٍ علق في الأنام يدي

موفق الرأي في الرايات لذته

في الجد والجود لافي العيشة الرغد

إذا رأته العلى نادته مفصحةً

يا قرة العين بل يا فلذة الكبد