تود عدوي ثم تزعم أنني

تَوَدُّ عَدُوّي ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني

صَديقُكَ إِنَّ الرَأيَ مِنكَ لَعازِبُ

وَلَيسَ أَخي مَن وَدَّني بِلِسانِهِ

وَلكِن أَخي مِن وَدَّني وَهوَ غائِبُ