رضينا بقسم الله إذ كان قسمنا

رَضِينَا بِقسمِ اللهِ إذْ كَانَ قِسْمَنَا

عَلِي وأَبْنَاءُ النَّبِيّ مُحَمَّدِ

وَقُلْنَا لَهُ أهْلاً وَسَهْلاً وَمَرْحَبَاً

نُقَبِّلْ يَدَيْهِ مِنْ هَوَى وَتَوددِ

فَمُرْنَا بِمَا تَرْضَى نُجِبْكَ إلى الرضَا

بِصُمّ العَوَالِي والصَّفِيحِ المُهَنَّدِ

وتَسْوِيدِ مَنْ سَوَّدْتَ غَيرَ مُدَافَعٍ

وَإنْ كانَ منْ سَوَّدْتَ غَيْرَ مُسَوَّدِ

فإنْ نِلتَ مَا تَهْوَى فَذَاكَ نُرِيدُهُ

وإنْ تُخْطِ مَا تَهْوَى فَغَيْرُ تَعَمُّدِ