أتيناك لا من حاجة أجحفت بنا

أَتَيناكَ لا مِن حاجَةٍ أَجحَفَت بِنا

وَلا أَنَّنا عَلَينا المَطالِبُ

وَلَكِن دَعَتني هِمَّتي حينَ أَبلَغَت

إِلَيكَ وَخالٌ مِن نَوالِكَ هاضِبُ